
إن ما شَهدته المجتمعات البشرية عموما عبر تاريخها الطويل من تشكيلات و تصنيفات. بنيت كلها على أبعاد ثقافية بحتة
ولذلك لم تهتم الدراسات الاجتماعية والإنثربولوجية ببحث مسألة الجذور والإنتماءات الطينية،
وإنما ركزت أساسا على الأبعاد الثقافية ودور التربية ومحوريتها في بناء وتكوين الفرد والمجتمع