في جنوب موريتانيا، على ضفاف نهر صنهاجة، تتألق مدينة كيهيدي كجوهرةٍ فريدة، فتحتضن مهرجان الضفة، لتتحول إلى لوحة فنية ساحرة.
كيهيدي ليست مجرد مدينة، بل هي فسيفساءٌ أنثروبولوجية تُحاكي قوس قزح، حيث تتشابك خيوط التنوع لتنسج ثوبًا من الوحدة والانسجام. إنها مدينة تفتح ذراعيها للجميع، وتتسع لكل الأطياف، لترسم صورةً حيةً لموريتانيا بكل ألوانها.