
كنتُ، كغيري من المواطنين العرب المسلمين، أتابع عن كثب اجتماعات قادة العالم العربي والإسلامي المنعقدة أمس في العاصمة القطرية الدوحة. وكنتُ آمل، على الأقل، أن تُتخذ جملة من الإجراءات الرادعة بحق هذا الكيان المارق الذي تغوّل في الظلم، وسفك دماء الأبرياء، وتعدّى على سيادة الآخرين.