
باحتفالها اليوم السبت 28نوفمبر 2020م بعيد الاستقلال الوطني تكون موريتانيا قد تخطت عتبة 60سنة وهي تخطو بخطوات ثابتة نحو عجلة الركب الحضاري...
لذا بجب عليها كتابة تاريخها بنفسها لتوظيف الماضي والحاضر والاستفادة منه في بناء المستقبل ، فالمجتمعات تعتمد على تاريخها في تقدمها وتأخرها ومن لم يستقرأ تاريخه لايمكنه ان يبني مستقبله!!