
كان المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، حاضنة للعلم الشرعي، منه بزغت شموس المعرفة مضيئة سماء القُطر، ومن بابه خرجت رحلات الدعوة والتعليم تجوب أصقاع المعمورة، ومنه انطلقت كواكب العلم إلى مداراتها في فضاء العطاء، منذ إنشائه سنة: 1978 وحتى منتصف العقد الأول من القرن الجاري، حيث بدأت الملامح تتغير والمسارات تتحور..