
إن لكل مجتمع بشري تراتبيته الخاصة التي تمكن ملاحظتها من خلال القوانين التنظيمية له، بغض النظر عن التأثيرات العقدية التي يختلف دورها باختلاف طبائع الشعوب ومدى تشبثها بمقتضيات الدين
ورغم الدور الكبير الذي لعبه العقل البشري باستحواذه على الكثير من الإشكالات الضارة التي كانت تمثل عائقا في وجه الإنصاف ودينامكية التعايش المقبول .