
تتعرض الوزيرة المحترمة، الناها كريمة الرجل الشّهم وأول وزير للخارجية رحمه الله برحمته الواسعة، الوالد حمدي ولد مكناس، لحملة مغرضة، تقودها مجموعة من "أهل السوء" متجاهلين أنها المرأة الوحيدة في البلد التي تقود حزبا عريقا ممثلا في البرلمان، ولديه عمد ومئات المستشارين البلديين، ناهيك عن عشرات الأطر، وهو ما اعطاها عمقا انتخابيا واجتماعيا وسياسيا يجعلها