بدأ الإصطفاف السياسي يأخذ طريقه في المجتمع الآفطوط "باركيول" وبدأت جماعات المنطقة ترتب حملها الثقيل ،استقطابا وترغيبا في مفقود لم يعرف الوجود بعد.وهو مايعتبر تزكية ورضاء بما تحقق للمنطقة من صنائع نظام يدخل في آخر أيام مأموريته الأولى وكان له عهد وكتب مع ساكنة لا زال الفقر سائدا فيها والفاقة ناصعة وسيول التهميش والحرمان متدفقة يسجل مقياسها أرتفاعا يوم