
حين تجرؤ النائب زينب من تقلي و هي التي تدّعي الانتماء لتيار إسلامي على وصف أنصار الرئيس بيرام بأنهم جهلة وأميون وتستكثر أن يكون بينهم 75 حامل شهادة عليا، فهي لا تمارس السياسة بل تسقط في وحل العنصرية والاحتقار الطبقي.
أي إسلام هذا الذي يبدأ بتسفيه المستضعفين بدل إنصافهم؟ وأي تديّن هذا الذي يُلبس غطاء الدين ثوب الكبر والتعالي؟