في السنغال المجاورة عبودية أبشع و أقدم و أوسع و أكثر بكثير مما في موريتانيا المستباحة..

و قبل أسابيع فقط ، كانت مشكلة تييس التي تمت تسويتها داخليا في صمت ، المتعلقة برفض نبلاء المدينة ، دفن العبيد في مقابرهم..

في مالي المجاورة ، تمارس العبودية نهارا جهارا بطرق أبشع و يقتل أمثال صامبا تيام على الهوية. و يعرفها تيام صامبا..

نظمت إذاعة فرنسا الدولية مؤخرا فى نواكشوط سلسلة حلقات نقاشية وندوات إذاعية هي الأولى من حيث الحجم والتنوع فى تاريخ تعاطى هذه المؤسسة العريقة مع بلادنا ، حيث أوفدت إلى نواكشوط أكبر بعثة فى تاريخ معالجاتها لملفات البلد وابتعثت لهذا الغرض أشهر صحفييها ، وأنجزت وأنتجت أهم برامجها ، وقد شارك فى إثراء مواضيع هذه البرامج المتنوعة قادة الفكر والخبراء وحملة ا

قلنا وكررنا بأن النظام العالمي الجديد الذي تقوده امريكا وبريطانيا يدعوا الى التكتلات والتحالفات بين ذوي الديانات والمصالح والقوى المشتركه .

الإنسان بطبعه خير وبطبعه متسلط وبطبعه عصبي وبطبعه عنصري وبطبعه أناني ومع ذلك يتصف بالكثير من الصفات الحميدة التي يكتسبها ويتحلى بها ومن أنبلها وأهمها الإيثار.

في بيان صادر عن حركته العنصرية ، الإجرامية ،  طالب صامبا تيام ، رئيس جبهة التحرير المسلحة في موريتانيا (flam : 
front de libération armé de mauritanie) 
باستحداث مؤسسة رئاسية (في الدستور)، تتضمن مساعدين للرئيس من قوميات مختلفة و التأكيد على طابع ثنائي العرق و متعدد القوميات و الثقافات للبلاد .

الأنانية هي حب الذات  وعدم الإهتمام بالآخر ..
بعض الناس يحب نفسه ولا يحب غيرها   وبعضهم تتسع دائرته الأنانية  تلك  لتصل دوائر أعم بقليل  ..
ويتفاضل البشر فى مستوى اتساع دائرة الحب للآخر    فلا يقتصر الأنا  على الذات الضيقة بل تتسع لتشمل  الإخوة   والأقارب والجيران والقبيلة والمجتمع  والبلد والأمة  بصفة عامة ..

تثور مؤخرا عدة تفاعلا حول وضعية شبكتنا الطرقية وفي هذا الإطار فإنه استوجب استيضاح ما يلي:

ما ننتظره من هذا التشاور أو الحوار أو هما معا أو هذه الهنة متنازعة الأسماء و الصفات ، كثير و عاجل و في منتهى الضرورة:

أشعل تسجيل مصور (فيديو) لمواطن يمني  يعيش في أمريكا، تناول فيه الموريتانيين بما لم يقله مالك في الخمر، متهما إياهم بخيانة الأمانة، والمتاجرة بالدين، والتظاهر بالتقوى، نفاقا وخداعا وتحايلا وتضليلا؛ أشعل مواقع وصفحات التواصل الاجتماعي، وما يزال .

قال الله جل شأنه: {ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم..}.