
قالت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي إنها لم تتلقَّ حتى الآن أي تقرير رسمي يؤكد ما يتم تداوله من شائعات عبر مواقع التواصل وبعض المنصات الإعلامية.
وأضافت الوزارة، في توضيح صادر عنها، أن الاتهامات المتداولة بحق القطاع لا تستند إلى معطيات دقيقة، داعيةً إلى توخي الحذر في نشر الأخبار والتأكد من صحتها قبل تداولها.
وأكدت أن الأجدر بالجميع هو انتظار الحقائق من مصادرها الموثوقة بدل الانجرار وراء الشائعات والمعلومات المغلوطة.