
حالة من الغضب والاشمئزاز يشهدها الرأي العام الفترة الحالية جراء مسلسل الإعتداءات المتكررة علي الأطفال ؛الذي كان البطل فيه الأسبوع الماضي :واقعة التحرش بفتاة لم تتجاوز العاشرة من عمرها داخل عمارة بالمعادي
سبقها ايضا تلميذة عشر سنوات ظهرت في مقطع مصورعلي يد أحد الجيران من النافذة ؛وكان معلمها المسن يحتضنها ويقبلها من فمها في غرفة مغلقة.